للاتصال بمحمدية بريس الهاتف:23 46 83 61 06 - 0660063784         مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه             المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"            
إعلان
 
صحتي

الاكتئاب قد يسبب أمراض القلب والسكري

 
tv قناة محمدية بريس

مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه


تنصيب السيد عبد الكبير رشيد رئيسا للمحكمة الابتدائية بالمحمدية


وسط اجماع الحاضرين..تجديد الثقة في السيد محمد جمالي رئيسا للنادي البلدي بالمحمدية


محمدية بريس تختار سفيرة النوايا الحسنة~وملكة جمال المغرب السابقة فاطمة فائز~ كشخصية السنة 2023


عمالة المحمدية تشهد افتتاح أكبر مصنع " للكابلاج " بحضور شخصيات بارزة


تحقيق: المصحة الدولية الجديدة بالمحمدية اكديطال تحرز تقدما و زيادة في عمليات القلب


في زمن الانترنيت ...الاستاذ شعيب يوقع كتابة الأول وسط حضور مثقفين و فنانين و أساتذة


خدمات المصحة الدولية بالمحمدية "أكديطال" رهن اشارتكم في كل الاوقات وفي جميع التخصصات


إقامات الصفاء ببني يخلف - المحمدية فرصتك لاقتناء سكن متميز وموقع استراتيجي وفقط ب 25 مليون


مجموعة إقامتي توفر لكم شققا ممتازة بمشروع "رياض السلام "ببني يخلف - 5 دقائع عن المحمدية ب 25


أمسية كبرى في رياضة اللاوكيك تنظيم جمعية عمران سبور بشراكة مع جمعية الفتح


انعقاد المؤتمر الإقليمي السادس للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بعمالة المحمدية بفندق افانتي


مؤسسة بول كلوديل بالمحمدية تنظم للتلاميذ زيارة لمتحف ا لسيرة النبوية بمقر منظمة إيسيسكو بالرباط


مجموعة مدارس بول كلوديل تنظم حفلا كبيرا بمناسبة ذكرى عيد المولد النبوي الشريف


إقبال كبير لساكنة المحمدية على تسجيل أبنائها بمؤسسة

 
إحصائيات الزوار
المتواجدون حاليا 49
زوار اليوم 5138
 
 


تحليل: تبدل الاوضاع مع تشكل نظام جديد في الشرق الاوسط


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 09 أبريل 2011 الساعة 10 : 04



حين تتطلع الى اي مكان في الشرق الاوسط تجد المشاهد  متشابهة بشكل غريب فربما تكون المعالم الجغرافية مختلفة لكن الجغرافيا  السياسية متماثلة.افتح اي قناة فضائية عربية وستجد المتظاهرين الداعين  للديمقراطية يتحدون علنا الحكام الذين سيطروا على حياتهم لعقود. لكنك  ستحتاج الى التوقف قليلا لتعرف ما اذا كنت تشاهد ليبيا ام اليمن ام تونس ام  مصر او ربما المغرب او البحرين او عمان.




فالاوضاع حسب تقرير وكالة رويترز تتغير بالنسبة  لهذه النخب الحاكمة ومن المرجح الا ينجو كثيرون من هؤلاء اذا لم يبادروا  باجراء تغييرات جذرية.وقال فواز جرجس استاذ سياسة الشرق الاوسط بكلية  الاقتصاد بجامعة لندن "هناك شعور بالتمكين. الناس اكتسبوا جرأة. انهم  يدركون أنهم يستطيعون فعلا تغيير حكوماتهم."


وأضاف  "لهذا فان كل الدول العربية تقريبا تشهد اضطرابات اجتماعية. هذه اكثر من  مجرد احتجاجات... الناس يريدون تغييرا حقيقيا."ولم تكشف الانتفاضات مدى  هشاشة انظمة الحكام العرب الشموليين وحسب بل ايضا أجبرتهم على تقديم  تنازلات لم تكن لتخطر ببال أحد منذ بضعة اشهر فقط. الاساليب العتيقة لم تعد  تفلح.


وقال رامي خوري وهو معلق مقيم  في بيروت "النظام بكامله يتغير... يجب أن يتغير الحكام العرب. لم يعد  بوسعهم استخدام نفس الاساليب التي كانوا يستخدمونها من قبل. يجب أن تجري كل  دولة بلا استثناء تغييرات."وقال جرجس "أعتقد أننا وصلنا الى نقطة  اللاعودة. لا أظن أن الشرق الاوسط سيكون على حاله. يجري انشاء نظام جديد.  انها ثورة يجري صنعها."


وفي المنطقة  التي ظهرت فيها المعارضة في العقود الاخيرة من جانب الاسلاميين المتشددين  فان طبيعة الشرارات التي فجرت الغضب تكشف عن حركة أوسع نطاقا وأقل ارتباطا  بالدين عقدت العزم على استعادة الانسان شعوره بالكرامة والقدرة على تحديد  مصيره.المحتجون غالبا شبان لكنهم جميعا يتسمون بالجرأة والتصميم. لم تعد  تروعهم ترسانة القمع الموضوعة تحت تصرف حكامهم فهؤلاء الشبان العرب لديهم  رغبة في الخروج من السجن الذي تمثل في عالمهم المشوه.


في  تونس تفجر كل شيء حين سبت شرطية بائع خضروات وصفعته على وجهه في مدينة  بالية.وأشعل محمد البوعزيزي النيران في نفسه احتجاجا وبعد مرور ثلاثة اشهر  على وفاته فانه سيواجه صعوبة في التعرف على المنطقة التي كان يعرفها  جيدا.في مصر بدأت كمسيرة للتعبير عن الغضب من وحشية الشرطة وضرب الناشط  خالد سعيد حتى الموت.


في ليبيا كانت  الشرارة اعتقال محام متخصص في قضايا حقوق الانسان في بنغازي. في سوريا بدأت  الاحتجاجات السلمية في بلدة درعا الحدودية للمطالبة بالافراج عن 15 من  تلاميذ المدارس. وسجنوا لانهم كتبوا على الجدران شعارات عن الحرية وردتهم  من مصر عن طريق القنوات الفضائية.


والحصيلة  حتى الان هي اسقاط زعيمين شموليين في تونس ومصر وهناك اخر تحت الحصار في  ليبيا بينما تبدو ايام الرئيس اليمني في الحكم معدودة الى جانب مجموعة من  الحكام العرب الاخرين بدأت عروشهم تتزلزل تحت اقدامهم.


القاسم  المشترك بين تلك الدول ليس الوضع الاقتصادي والاجتماعي مع وجود او غياب  قدرة الحاكم على تقديم أموال النفط لاسترضاء المواطنين. بل ايضا لغة وثقافة  مشتركة ساعدت في أن تغذي تعطشا لمحاكاة ثورتين ناجحتين في دولتين مجاورتين  مثل تونس ومصر.ولم تؤثر الوعود بالرخاء على الدعوات للتغيير.


وقال  جرجس "المسألة لا تتعلق بقوت اليوم او الوظائف وحسب. الامر اكبر من هذا.  انه متعلق بالحرية في المجتمع. متعلق بوجود حكومة نيابية. الناس يريدون أن  يكونوا مواطنين فخورين. يريدون أن يكون لهم رأي في الطريقة التي تحكم بها  بلادهم وكيفية ادارة مجتمعهم."ويمثل الشبان واحدا من كل اثنين او ثلاثة من  هذه الشعوب العربية التي تنمو بسرعة وقد تخلوا عن عادات اللجوء الى كبار  السن لتصدر اي مسعى لتحدي نظام قديم ينتمي الى حقبة ما بعد الاستعمار ويتسم  بالطغيان والركود.


وقبل جيل او  اثنين كانت الثورات التي تكون عادة انقلابات عسكرية تجلب الى الحكم بعض  هؤلاء الرجال الذين يعدون بأن تكون السلطة في يد الشعب. غير أن كثيرين في  نهاية المطاف أنشأوا أسرهم الحاكمة واقتسموا الثروة الوطنية بينهم وبين  عائلاتهم وعشائرهم والموالين لهم في الجيش وبين نخبة رجال الاعمال.وسيطر  هؤلاء على الحكم من خلال القمع الذي مارسته الشرطة السرية المنتشرة في كل  مكان باستخدام التعذيب والسجن دون محاكمة الى جانب اقتراف مذابح من وقت  لاخر. وبالنسبة للاغلبية لم تترجم الوعود بالرخاء وتوفير التعليم للجميع  الا الى أقل القليل.


وفي مواجهة  احتجاجات لم يسبق لها مثيل قدم الكثير من الحكام العرب تنازلات في الاسابيع  الاخيرة لم تخطر ببالهم قط طوال عقود من السلطة المطلقة. غير أن موجة  الانتفاضات تتزايد بين الشعوب التي تعتقد أن بلادهم ستتغير متى ينحى النظام  القديم جانبا.وانضم الرئيس السوري بشار الاسد الى صفوف الزعماء الذين  يواجهون تحديات وفي حدث نادر تعهد يوم الخميس علنا بأن يمنح المزيد من  الحريات بعد هجمات شنتها قوات الامن على المحتجين في مدينة درعا بجنوب  سوريا وأسفرت عن سقوط 44 قتيلا.


غير  أن يوم الجمعة شهد استشراء الاحتجاجات على نطاق اوسع وسقوط المزيد من  القتلى في دولة تقع في قلب عالم الثقافة العربية.وقال جرجس ان الكثير من  الزعماء الذين يواجهون مشكلات لم يفهموا شعوبهم. وأضاف "أخذوا ينفقون  الاموال هنا وهناك لكنني لا أظن أنهم فهموا العمق او مدى توق الشعب لمجتمع  اكثر انفتاحا والمزيد من الحريات والمزيد من التمثيل في الحكومة. ويشمل هذا  الجميع."


ويرى خوري أن التغييرات  ستكون جذرية وستنتشر على نطاق واسع. وقال "المواطنون ثاروا على نظامهم...  ليست كل دولة تريد الاطاحة بحاكمها لكن الجميع يريدون تغييرات كبيرة في  الحكم وفي ممارسة السلطة وتغييرات في دور أجهزة الامن وحقوق  المواطنين."وأضعفت القنوات الفضائية والهواتف المحمولة ومواقع التواصل  الاجتماعي قدرة الزعماء على قتل الالاف دون مواجهة تحد كما كان يحدث في دول  عربية في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي.


وحين  قتلت قوات الرئيس علي عبدالله صالح 52 محتجا أعزل في العاصمة اليمنية  صنعاء يوم الجمعة خسر الرئيس اليمني دعم شخصيات كبيرة في النخبة.وباتت  الانقسامات على القمة من الصعوبات التي وجد الزعماء العرب أنفسهم أمامها.  ويعتقد البعض أن سوريا قد تسير على نفس المنوال. وقال محلل مطلع على هياكل  السلطة بالبلاد أن أعمال العنف وسفك الدماء في درعا قد تظهر انقساما بين  الرئيس الاسد الذي تحدث عن اصلاح حذر وشقيقه ماهر الذي يعتبر متشددا.


وقال  المحلل "القتل في درعا يتجاوز خطا من الصعب جدا التراجع عنه. هناك كراهية  مهولة."وأضاف "هل ستجابه القبضة الحديدية بارادة حديدية للثوران كما حدث في  تونس ومصر والان في اليمن؟"واستطرد قائلا "اذا واصلوا قتل الناس فستحيق  بهم الاخطار."








تحليل: تبدل الاوضاع مع تشكل نظام جديد في الشرق الاوسط

نادية ياسين : معارضتنا لا تخص "النظام الملكي" فقط

ابن سليمان.. مدينة تغرق في سوء التسيير وتنخر شبابها آفة البطالة

مسؤول أمريكي: واشنطن تفحص الحمض النووي لأسامة بن لادن

الثورات الأمريكية تنكشف...السورية (لونا الشبل) .. وفضيحة (الجزيرة) !!

إيريك ڤيريتس : “كنا نريد التربص في إسبانيا لكن برمجة المباراة في مراكش غيّرت كل شيء”

ابنة بن لادن: الأمريكيون اعتقلوا والدى حيا وأعدموه أمامى

لماذا أخفى الأميركيون جثة بن لادن ؟

لماذا أخفى الأميركيون جثة بن لادن ؟

ظاهرة عبدة الشيطان في المغرب .. بين الموضة وممارسة الطقوس

تحليل: تبدل الاوضاع مع تشكل نظام جديد في الشرق الاوسط





 
إعلان
 
اخبار المحمدية

عاجل..السيد اسامة النصري يعقد لقاء هاما مع اللاعبين يثمر بالعودة للتداريب


تحقيق: استمرار إضراب لاعبي شباب المحمدية وهذا مايروج في الكواليس..


مستخدمو مركز النداء "ماجوريل" بالمحمدية يؤسسون مكتبا نقابيا تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل


النص الكامل لشكاية التي وجهها السيد محمد الزنبيل إلى السيد رئيس المجلس الاعلى للسلطة القضائية


بلاغ من مكتب شباب المحمدية حول عملية بيع تذاكر مقابلة شباب المحمدية والوداد الرياضي

 
أخبار الرياضة

أمبريال 2024.. حكيمي على رأس قائمة المشاهير العشرة المفضلين لدى المغاربة


الجمعية الرياضية لنادي يخت المغرب تنظم أمسية رياضية لذوي الاحتياجات الخاصة


ياميق: المنتخب الوطني عازم على تدشين مشواره بالفوز على منتخب تنزانيا


دوري اتحاد شمال إفريقيا لأقل من 20 سنة: المغرب يفوز على الجزائر (3-2)


الركراكي: المنتخب الوطني يواجه نظيره الليبيري بطموح الفوز


قرعة كأس إفريقيا: المغرب في المجموعة 6 إلى جانب الكونغو وتنزانيا وزامبيا


الأسود يواجهون "الكوت ديفوار" وديا

 
الوطنية

المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"


...


هل سينعكس تراجع سعر الأعلاف على سعر بيع الدواجن للعموم؟

 
خدمات محمدية بريس
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»   القران الكريم

 
 

»  مواعيد القطار

 
 

»  رحلات الطائرات

 
 

»  حالة الطقس بالمحمدية

 
 

»  اوقات الصلاة بالمحمدية

 
 

»  شاهد القناة الاولى

 
 

»  شاهد 2M

 
 

»  إستمع للاذاعات المغربية

 
 
البحث بالموقع
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة   تنويه  اعلن معنا  فريق العمل